االسلام علايكم:
فصه حقيقيه في يوم من سنه 1983 في شهر الخريف كنت انه وصدقي نلعب لعبت الغميظه وكان جو بادراا جداا
مع حلول الظلام وكنت انا من اغمظ عيناه وصديق من يختيئ وبعدما فتحت عينين وبدات ابحت علي صديقي سمعت صوت غريب اتي من وراء شجاره كبيره كانت
في ساحه وعندما اقتربت من اشجاره كان صوت شخير وعدم وصلت لي مكان اصوت وجدت رجل طويل القامه وكان وجه غريب ونظر الي نظره لم انسهافهربت
الي منازل في قمه من الفزغ والخوف فاخبرت امي بي ما رايت وامي اخبرت ابي وعندم سمع ابي بي ما رايت خرج ابي والجيران الي ماكن الشجاره ولم يجدو شي
و في دالك الوقت اعتبروني اني اتوهم ومرت اسنوات وانا اتخيل في دالك ارجال الدي حرمني من العب في ساحه لي مده18 عام
في يوم التلاتاء في شهر12 شتاء وانا في سريري سمعت نفس اصوت الدي سمعته من 18 سنه فا خرجت مسرع من المنزل وعندما وصلت الي شجره كانت المفاجه
ان ابي من كان يختبء وراءالشجره وعنداما فإدا بهي انه من كان وراء الشجراءمن 18 سنه وعندما سألته يا ابي لمادا ياابي حرمتني من العب فقال ياابني
الحياة ليست لعب ولهو الحياة عمل وكوابيس لي هداء يابني عالم غابه لايقبل الضعيف
استنو قصت ابرهيم وسالمه نهاية مرة الله غالب قصه من الواقع سلام
فصه حقيقيه في يوم من سنه 1983 في شهر الخريف كنت انه وصدقي نلعب لعبت الغميظه وكان جو بادراا جداا
مع حلول الظلام وكنت انا من اغمظ عيناه وصديق من يختيئ وبعدما فتحت عينين وبدات ابحت علي صديقي سمعت صوت غريب اتي من وراء شجاره كبيره كانت
في ساحه وعندما اقتربت من اشجاره كان صوت شخير وعدم وصلت لي مكان اصوت وجدت رجل طويل القامه وكان وجه غريب ونظر الي نظره لم انسهافهربت
الي منازل في قمه من الفزغ والخوف فاخبرت امي بي ما رايت وامي اخبرت ابي وعندم سمع ابي بي ما رايت خرج ابي والجيران الي ماكن الشجاره ولم يجدو شي
و في دالك الوقت اعتبروني اني اتوهم ومرت اسنوات وانا اتخيل في دالك ارجال الدي حرمني من العب في ساحه لي مده18 عام
في يوم التلاتاء في شهر12 شتاء وانا في سريري سمعت نفس اصوت الدي سمعته من 18 سنه فا خرجت مسرع من المنزل وعندما وصلت الي شجره كانت المفاجه
ان ابي من كان يختبء وراءالشجره وعنداما فإدا بهي انه من كان وراء الشجراءمن 18 سنه وعندما سألته يا ابي لمادا ياابي حرمتني من العب فقال ياابني
الحياة ليست لعب ولهو الحياة عمل وكوابيس لي هداء يابني عالم غابه لايقبل الضعيف
استنو قصت ابرهيم وسالمه نهاية مرة الله غالب قصه من الواقع سلام
تعليقات
إرسال تعليق